
مواقيت الصلاة.. تحرص الهيئة المصرية العامة للمساحة على تزويد المواطنين يوميًا بجداول دقيقة لمواقيت الصلاة في جميع محافظات ومدن الجمهورية، وذلك لتمكين المسلمين من أداء الصلوات الخمس في مواعيدها. وتشهد محركات البحث، وعلى رأسها “جوجل”، ارتفاعًا ملحوظًا في معدلات البحث عن مواقيت الصلاة غدًا، خاصة مع تزايد الاهتمام الديني وحرص الناس على معرفة توقيتات الصلاة الدقيقة في مختلف أنحاء الجمهورية.مواقيت الصلاة
جدول مواقيت الصلاة اليوم في المحافظات المصريةتوفر الهيئة المصرية العامة للمساحة عبر موقعها الرسمي جداول محدثة لـ مواقيت الصلاة تشمل جميع المدن المصرية، والتي يبلغ عددها 79 مدينة رئيسية. وفيما يلي نستعرض مواقيت الصلاة غدًا الأربعاء الموافق 11 يونيو 2025، والذي يوافق 15 من ذي الحجة 1446 هجريًا، في عدد من أهم المدن المصرية:مواقيت الصلاة في القاهرة:الفجر: 4:07 صباحًاالشروق: 5:53 صباحًاالظهر: 12:55 ظهرًاالعصر: 4:30 عصرًاالمغرب: 7:56 مساءًالعشاء: 9:30 مساءًمواقيت الصلاة في الإسكندرية:الفجر: 4:07 صباحًاالشروق: 5:55 صباحًاالظهر: 1:00 ظهرًاالعصر: 4:38 عصرًاالمغرب: 8:04 مساءًالعشاء: 9:40 مساءًمواقيت الصلاة في المنصورة:الفجر: 4:03 صباحًاالشروق: 5:50 صباحًاالظهر: 12:54 ظهرًاالعصر: 4:32 عصرًاالمغرب: 7:58 مساءًالعشاء: 9:33 مساءًمواقيت الصلاة في أسوان:الفجر: 4:24 صباحًاالشروق: 6:00 صباحًاالظهر: 12:48 ظهرًاالعصر: 4:07 عصرًاالمغرب: 7:36 مساءًالعشاء: 9:01 مساءً مواقيت الصلاةفضل السنن الرواتب والنوافل في الإسلامتحدث الدكتور محمد سلام، أستاذ الأدب والنقد بجامعة الأزهر ورئيس قسم الدراسات الإسلامية للبنات بفرع الجامعة في العجمي، عن فضل السنن الرواتب، مؤكدًا أن لها مكانة عظيمة في الشريعة الإسلامية.ما هي السنن الرواتب؟أوضح الدكتور سلام أن السنن الرواتب عددها 12 ركعة، وهي:أربع ركعات قبل صلاة الظهرركعتان بعد الظهرركعتان بعد المغربركعتان بعد العشاءركعتان قبل الفجروأشار إلى أن هذه النوافل تُعد من الأعمال التي تجبر النقص في الفرائض، مستشهدًا بحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم:”إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فريضته شيء، قال الله: انظروا هل لعبدي من تطوع، فيكمل بها ما انتقص من الفريضة”.كما استشهد بحديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال:”وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به…”.