كشف المهندس عارف بن ظفرة، الرئيس التنفيذي لشركة “طاد”، عن واقعة مثيرة لأحد الأشخاص الذي انقلبت حياته رأساً على عقب ليصبح من كبار الأثرياء بفضل إرث والدته الراحلة؛ فقد وجد الابن نفسه مالكاً لقطعة مجوهرات نادرة للغاية عبارة عن عقد ضخم يزن أربعمائة قيراط من الألماس الوردي، وهو نوع شحيح الوجود ولا يقدر بثمن في عالم الأحجار الكريمة.
ووفقاً لما رواه بن ظفرة، فإن تقييم هذا الكنز الفريد وصل إلى قرابة السبعمائة مليون ريال، مشيراً إلى أن العقد يعود إلى حقبة زمنية غابرة، حيث قُدم للأم كهدية من زوجها في ذلك الوقت، ليظل محفوظاً عبر السنين حتى آل إلى الابن، جاعلاً منه مليارديراً بفضل هذه التحفة التاريخية.
التعليقات