افادت صحيفة معاريف، بأن "منفذ عملية الطعن في الخضيرة لاذ بالفرار".

كانت قد أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، عن "إصابة شخصين بعملية طعن في الخضيرة شمال تل أبيب والحادث قيد التحقيق".

ويأتي ذلك في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ عام، إضافة إلى الاعتداءات ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية وعمليات الاعتقال والقتل.

وفي 1 تشرين الأول الحالي، نفّذ فلسطينان عملية مسلحة في تل أبيب، مما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى، حيث تعد هذه أكبر عملية تشهدها تل أبيب منذ الانتفاضة الثانية عام 2000.

وكشفت حينها إذاعة الجيش الإسرائيلي أن منفذي العملية تسللا لتل أبيب وطعنا جنديا واستوليا على سلاحه ونفذا الهجوم بسلاحه.